Top latest Five حوار النخبة Urban news



محمد سليم العوا: الحقيقة هو بيعلم الناس يعملوا كده هو بيعلم البنات والأولاد يعملوا كده بيعلم الشباب يتكلموا كده. عندنا مثل بنضربه لأولادنا وأطفالنا في المدارس، مين صديقتك؟ درس كان مكتوب في كتاب المدرسة، من صديقتك؟ تقوم التلميذة تجيب تقول إليه؟ المفروض تقول صديقتي لبنى، صديقتي ليلى، لا، الجواب: كلنا أصدقاء.

وزير المالية التركي: جهات أجنبية وراء ارتفاع سعر صرف الليرة

مسؤول بمجلس الدوما لـ"بلا حدود": واشنطن تريد صنع "صندوق من المتفجرات" بالقرب من روسيا

محمد سليم العوا: نعم، أولا يعني ظاهرة الكلام الذي لا معنى له في المؤتمرات ظاهرة هائلة، وليست قاصرة علينا بالمناسبة دي في كل مؤتمرات الدنيا، في مؤتمرات علمية جادة طبعا وثقافية لكنها نادرة، لكن الإشكال مش في فقط يعني فراغ المؤتمر من معناه أو فراغ توصياته أو قراراته من معنى، المشكلة في أن هذا موجه إلى من؟ هذا عادة المؤتمر يوجه إلى الأجيال الصاعدة لكي تتعلم من هؤلاء الكبار ما يقدمونه.

محمد سليم العوا: بالظبط. فنحن كل الذي نفعله عندئذ أن نقول هؤلاء على ضمانتنا، فيقبل الحمد لله ويتركون فيما يعملون.

وبإبعاد تلك الكتلة الاجتماعية وإحلال أخرى، ثبت بالدليل أن الكتلة الجديدة لا تملك العمق الاجتماعي الذي يمكنها من حسن إدارة البلاد، مما رتب نتائج كارثية، منها:

لكن في نخبة أخرى شعبية أيضا من أصحاب الأقلام وأصحاب الألسنة وأصحاب العطاء الشعبي في المناطق حتى الفقيرة التي لا يعرفهم أحد. شوف حضرتك في القاهرة مثلا في ما يسمى بالمناطق العشوائية، أنا أعرف عشرات الجمعيات الشبابية التي ليس فيها قيادة فكرية كبيرة تعمل في تعليم هؤلاء وتثقيفهم ومحو الأمية والعلاج وتقسيم توزيع الأموال من الزكوات والصدقات وما إليها في صمت ولا يعرفهم أحد وبعضهم لما يعني يحتاج إلى مساعدة يلجأ إلى بعض الأشخاص الذين يستطيعون أن يقدموا له تزكية..

لعل أبرز مظاهر الفشل في أداء هذه النخبة من مثقفين وأكاديميين ومنتسبي أحزاب وقيادات مجتمع هو عدم الإتفاق علي توصيف ما يجري في البلاد اليوم نتيجة الإختلاف العميق في صياغة مفهوم موحد للأمن القومي وقضاياه الجوهرية ، وفي ظل هذا التحدي الوجودي للسودان تتمترس النخبة حول إنقساماتها العدمية مقدمة مصالحها الذاتية علي أولوية المحافظة علي وحدة البلاد ، وعلي رأس المواقف المحيرة يقف تحالف الحرية والتغيير – تقدم – المدعوم غرييا وإقليميًا متعصبا لرؤية علمانية إقصائية مراهنا علي الخارج ومتكئا ( حديثا ) علي بندقية خصمه التاريخي الدعم السريع من أجل العودة لكراسي السلطة ، وفي إستماتته العمياء تلك لا يري هذا التحالف ما يتعرض له الشعب السوداني من إبادة جماعية وتهجير قسري ونهب منظم من قبل حليفه الجديد مليشيا الدعم السريع التي يعتمد عليها لتنفيذ رؤيته الإقصائية والإنتقامية …

علوم الدار الأخبار العالمية اقتصاد أخبار اقتصادية أسواق أسهم عملات سلع الرياضة وجهات نظر الترفيه التعليم والمعرفة

أما في الداخل فهو بالكاد يستطيع المحافظة على كيانه المزيد من التفاصيل وذاته، فما بالك بالدفاع عن قضايا مواطني شعبه".

محمد سليم العوا: لأنهم كويسين ومحترمين حيفيض بهم الكيل، حيفيض يوما ما. وهو الحقيقة..

محمد سليم العوا: طبعا، تاسع دولة، تاسع دولة في العالم يهاجر إليها المصريون، قبل اليونان اللي بيننا وبينها علاقات تاريخية بقى لها ألف سنة!

لو تواضعنا شوية لو تواضعت النخبة قليلا وقالت هذا رأيي زي ما كان بيقول الإمام الشافعي "رأيي صواب عندي يحتمل الخطأ ورأي غيري خطأ عندي يحتمل الصواب" لو النخبة تعلمت هذا السلوك حتتحل كثير من مشكلاتها الحالية.

  وثيقه سريه موقعه لاستعاده الجيش الصيني والروسي للعداله في العالم دفعت بايدن الى ابعاد اسرائيل عن هذه التطورات الاخيره وجاءت محاوله اطفاء حرب غزه لانها ستحرق اسرائيل في حرب عالميه مفتوحه يخشاها البنتاجون بعد قراره باستخدام العمق الروسي كاه مباشره للسلاح المسلم الى كياف وتهديد موسكو بالرد النووي التكتيكي تدخل الجيش الصيني والروسي انطلاقا من سوريا قرار وقعه نظام الاسد فاصبحت سوريا جزءا من الحرب الكونيه المحتمله والجزء الحاسم في العداله المتوقعه من الجيشين ضد اسرائيل ورغم ان اوستن وزير الدفاع الامريكي في لقاء مع نظيره الصيني على هامش شانجريلا هذا اللقاء الاسيوي الذي قال فيه وزير الدفاع الامريكي ان اسيا امنه يعني امنا في امريكا واللقاء الذي جرى بين وزيري الدفاع الصيني والروسي ما بعد سنتين كشف عن معطى جديد وخطير لم يسمح بايدن لكيف بقصف في العمق الروسي الا بعد نجاح الصاروخ النووي الاعتراضي الجديد الاس ال سي ام ان على الغواصه النوويه فيرجينيا ولنرى اليوم ان الامريكي يحاول عزل بيكين عن موسكو فيما لا يرغب باي حال بجعل حرب غزه جزءا من الحرب الكونيه المفتوحه كي لا يضيع مصير الاسرائيليين قرار با

Leave a Reply

Your email address will not be published. Required fields are marked *